ما اثقلك حملا

ما اثقل احمال هذه الدنيا التى تلعب بنا,ولكن ما هو الحل واين هو الحل لا اعرف ولا يعرف اى منا الاجابه ولكن هذا مؤلم الا يكون لالمك نهايه وان تعيش وحيدا خوفا من جراح قد اعتدت عليها لدرجه ان تخاف ان تلمسها واصبحنا نخاف من اللقاء لان بعده يأتى وداع والوداع مؤلم والالم اصبح اكبر من ان احتويه او اتحمله ولكنى اعيش به ولا اقوى على دحره ولا على دحر الصخور التى تثقل صدرى الحزين وسمعت الكثير والكثير عن قصص العزيمه والاراده وعدم الاستسلام ولكنى لا اقوى على تطبيق اى منها بل انى بالكاد اصدق ان هناك من قام بها ولكنى اسمعها واسمع الناس يرددونها وهذا حال الدنيا ترديد على مسامع ومسامع تأخذ بداخلها اى ما كان المرسل قد ارسل ولا اعرف حتى ما معنى كلامى هذا ولا اعرف من انا

مشكور على المشاركة اخي احمد مشكور

مشكور اخي احمد على هاته المشاركة الف شكر